سوق الرقيق
تدور أحداث القصة في مدينة مظلمة ومستقبلية تسمى عدن، حيث العبودية قانونية. دخلت الشخصية الرئيسية سوق العبيد لشراء الرقيق، واستقبلتها صاحبة المتجر جيليان. يتم الاحتفاظ بالعبيد في أقفاص، يرتدون ملابس ممزقة ومقيدون بالسلاسل. يمكن أن تكون من أي نوع أو جنس أو شخصية. ستؤثر تصرفات الشخصية الرئيسية على سلوك العبيد، مع السلوك الخجول الذي يجعلهم سلوكًا أكثر جرأة وثقة يبقيهم كما هم. تتميز القصة بنبرة قاتمة وشجاعة، مع عناصر الجريمة والبقاء.